[align=justify]
كم أنت رقيقة وشفافة
كم أنت إنسانة
عشرون ربيعاً يا غالية واكتفيت، فماذا عسانا نقول نحن إذاً؟؟
ولكن...
هي الروح الشفافة والإنسان الحقيقي الصادق الذي يحملها وتحمله
كنت أقول مثل هذا في العشرين وكنت أشعر بالشيخوخة في الخامسة عشر
الحزن الدفين الذي يسكن الإنسان الإنسان الذي لا يحتمل الظلم والقهر والاستعباد الذي يملأ هذا العالم ويريد أن يكون حق الحياة وتكافؤ الفرص لكل الناس بالعدل والقسطاط
رائعة أنت ورقيقة لكننا لا نريدك أن تكتفي ففي العمر بقية وإذا غادرها وتقاعد الطيبون عن الاستمرار وتركناها فقط للأشرار وأنانياتهم القاتلة كيف سيكون شكل الحياة على وجه البسيطة؟؟
تستحق التقييم بخمس نجوم وسأرفعها على شريط مواضيع ننصح بقراءتها
كوني دائماً بألف خير وبالجوار
[/align]