عزيزي الأستاذ رامي
حتى لو سقطنا ضحايا للدنيا وقهر ظروفها العتيدة فبإمكاننا الالتفاف على هزيمتنا وتحصيل مدارِكَ أكثر اتساعاً وعلومٍ أكثر شمولية بما نعايشه في هذه الأزمان العصيبة
قد يكون هذا مجرد كلام نظري ولكن فيه بعض الواقعية
كثيرٌ منا قد عادى القراءة، لكن العلمَ لم يفقد بريقَه الجذاب في قلوبنا وعقولنا
للشجن دائماً سحر وجمهور عريض، لكني أتمنى ألا يستوطن كثيراً في قلبك
استمتعت هنا بما قرأت
لك مني كل التحيات البيضاء التي ستتحدى كل نغم حزين في حروفك الجميلة