رد: أنا وأنت ..غزة
ومازلت أناور نفسي على بوابات الأمل لأصمد أزرعها ابتسامة رضا على شفتي
تخبره في كل حين أن حبي يزداد وإن كان مقعدا وبلا أطراف ......
كم هو رائع هذا التصوير ..
شكرا لك أيتها الكاتبة ..ونرجو الله أن تنعم غزة بالأمان ويجتمع الشمل بين الفرقاء
|