غاليتي سلوى حماد
هذه القصة كتبت في اول الأشتباكات بين الأهل في غزة
وكانت الاعتقالات في ذروتها وكان الذعر والخوف هما المسيطران على الساحة
نعم هرب الى ذراعي الحبيبة ربما يجد لديها الأمان لكن كانت المفاجئة !
في مثل هذه الأحداث صعب التكهن بالاحداث المقبلة فحجم المتغيرات
كبير جدا والمفاجئات كانت مذهلة .
اشكرك غاليتي على هذه القراءة العميقة للقصة وعلى الرؤيا الرائعة
واتمنى لك اياما سعيدة وهانئة في ظل احبتك .