[align=justify]
الغالية الحبيبة أستاذة بوران
كل الشكر والتقدير على مبادتك النبيلة في نعي ابنة عمتي الحبيبة رجاء، الراحلة أيضاً قبل أوانها ومن دون أي إرهاصات مرضية وهي الآن رقم ستة ممن فقدتهم من أهل أبي في السنوات الأخيرة ماتوا في دمشق ولو كانوا في زيارة لا من سكانها( شيء غريب).
كنت أتمنى لرجاء الحبيبة على الأقل أن تفرح بأولادها، لكن الله أراد لها أيضاً الرحيل المبكر والمفاجئ،رحمها الله ورحمهم وأسكنها وأسكنهم وأمواتكم فسيح جناته.
بارك الله بك وأطال لنا في عمرك ولا أصابك الله بعزيز ومجدداً كل الشكر والتقدير على النعي
[/align]