[align=justify]
الأديبة الحبيبة أستاذة نصيرة تختوخ
برأيي الشخصي الأديب الذي لا يكون ضمير أمته ونبضها هو أديب مزيف مهما علت الموهبة لديه
الشاعر الكبير يوسف الخطيب تماهى مع القضية الفلسطينية ومع عروبته إلى حد الإنصهار...
كان كبيراً في كل شيء، في إبداعه وفي ضميره الحي وفي وطنيته وحمل هم القضية وحتى في تربيته لأولاده التي جعلتهم يحملون مشعل هم القضية على درب ابتدأ بالنكبة لكنه بالتأكيد سينتهي بالعودة ما دام الفلسطيني متمسكاً بقضيته وبوطنه ويخدم هذه القضية...
الدرب طويل وشاق ومملوء بالأشواك لكن الدرب متصل ونحن عليه سائرون
لك مني أعمق آيات الشكر والتقدير
[/align]