رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
عندما دخل أخيل لمعبد أبولو , وكان عل رأس المرميديين , وبعد أن قتل هكتور العظيم , سبى خادمة من المعبد وهي قريبة بريام والد هكتور , وملك طروادة
فكلمها بكل فروسية عن خالها فيثاغورث تلميذ ديوجونيس الكلبي , فقالت له : لاتقرب هذه الدروع فإنها لخالي فيثاغورث ... ورضخ لأنه فارس وعندما استعاد بريام جثة
ولده هكتور أرسلها أخيل معه كحرة ..... وبكت أخيل عندما أنبله باريس بكعبه .
أخي الصالح لاأدري لم ذكرت الأستاذة الفاضلة نصيرة بمعرض ردك , فالأخت نصيرة أهم أعمدة النور ولولاها قد يخبو , وينطفىء
تحيتي لك وللأخت نصيرة بكونك قد ذكرتها , وثق بأننا سنحترق ونشكل الرماد للإسفينكس العظيم ...
حسن إبراهيم سمعون
|