عرض مشاركة واحدة
قديم 14 / 01 / 2013, 07 : 05 PM   رقم المشاركة : [6421]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: فنجان قهوة وأحاديث الأحبة .

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد مخلوف
أسعد الله مساءك أستاذه ميساء
وأهلا بعودتك حاجة ناهد الحمد لله على السلامة
ما أصعب ما تمرين به ولكن إمتحان الله للطيبين
يكون على قدر طيبتهم لتفحص صبرهم
وما أراك إلا من الصابرين
ألف تحيه للسيدة النبيلة والأخت بوران
وتحيه لك أخت عروبة
ولكل من زار هذه الصفحة الحميمية
يسعد مساكم من دمشق عاصمة الحب
رغم كل ما يلفها من حزن


الأستاذ الكريم خالد مخلوف
أشكرك على كلامك اللطيف والمشجع والذي يزيل الهم من القلب
وكم أشعر بسعادة والدموع تسبقني عندما أقرأ لأحد عبارة مثل

يسعد مساكم من دمشق عاصمة الحب
نعم إن دمشق هي عاصمة الحب وعاصمة الياسمين وعاصمة القلوب الطيبة ( وستبقى كما هي رغم الحزن الذي ألم بها )
وهذه الصفات تعلمناها من حياتنا في دمشق
تعلمناها في بلد لم تعرف التمييز بين المسيحي ولا المسلم ولم تعرف التمييز بين السني والشيعي هذه المفردات التي لم تكن في قاموسنا
طالما عشنا سنوات من حياتنا بسورية الحبيبة
ولكن الآن دخل اليها كل المعاني ...... !!!!!
أستاذ خالد كنت متابعة دائماً لأخبارك وتأثرت كثيراً لما حصل معك سابقاً ولا يسعني في هذه اللحظات إلا أن أقول حماك الله يا سورية وحماكم الله في سورية


توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل