أنا لا يهمني أي المدن سأسكن وإن كانت مكسوة بالجليد
يكفيني دفء عينيك يرفع معدلات الياسمين في دمي
فيتدفق نبضي كشلال ينهمر من أعالي قمم الحب الأبدي
فتزهر كل الزنابق على ضفاف دفاتري تدعوني لفتح صفحات جديدة
لا مكان فيها للوجع ولا للآه
كأجمل ما يكون ماقرأت هنا ملهم أنيق
كل الود لكما والتقدير