حتى هنا
استمعت إلى رنين حروفك الحزينة آنستي
فرج الله عنك كل هم وأعاد شروق البسمة ليسطع في حروفك مجدداً
سأراسل الأستاذة فاطمة من أجل إعادة التنسيق في تصحيح المواضيع - الجديدة على الأقل -
وبعد أن أكرمتنا الأستاذة الفاضلة هدى بموافقتها على فصل المقالة السياسية عن الأدبية
فنحن بانتظار ليتم هذا على أرض الواقع
وحتى ذلك الحين فنحن في شبه حيرة
فقسم المقالة بالذات بحاجة إلى إعادة إحياء ونهضة قوية
بعد أن سرى إليه ركود لا يحسد عليه