الذي لفت نظري في هذا الموضوع أن تعدّد القضاة حصل بتعدد المذاهب المعروفة. وكان الحاكم أحياناً يفرض مذهبه على القضاء . شيء غريب
بالنهاية لا يصح إلا الصحيح المهم عزيزتي الآن فلسطين هي ليست قضية أهل فلسطين أو العرب وحدهم، بل هي في واقعها قضية إسلامية.
وقضية مقدسات إسلامية وهي ملك لجميع المسلمين، وواجب على المسلمين استردادها أرض الإسراء والمعراج وإعادتها كاملة والقضاء على ما يسمى سيئة الذكر ..
علينا أن نعرف أولا أن كل ما حصل للمسلمين ولبلادهم من تمزيق وإضعاف، حصل بعد أن تمكن الغرب من إضعاف دولة الإسلام ثم هدمها. فسقطت فلسطين بسبب مباشر ألا وهو سقوط الخلافة،
ستعود فلسطين لنا إن شاء الله ولا يمكن أن نتنازل عن شبر منها
شكراً لك عزيزتي أستاذة بوران على هذا الموضوع القيم