آه أه
قد أسمعت لوناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
أستاذة ليلى
كل يوم نهرم بمقدار الوجع الساكن في الضلوع مما نراه من حال أمتنا وهوانها على الناس
شعوب تباد وتهجر ومدن تدمر لا أحد يلتفت فالبترول في أمان ويصلهم على طبق من حب بأرخص الأثمان!
والضمير في استراحة طويلة المدى
دمت متألقة
تقديري