أخي الحبيب وشاعري الذي أفخر به
حسن إبراهيم سمعون
عندما أقرأ لك يتحرك قلمي ثائرا ويغصبني على نحت الشعر
أقرأ لك فأشحذ قلمي مملوءا بثورة وحب ووطن وشعر
أما هذه القصيدة التي بين يدي فقد أخذت من قلبي وعيني
بوركت وبورك الشعر الذي يفرض نفسه ويقول أن لسان الحال
فشكرا لك ولقلبك الغيور على أمته