رامي الغالي ,,, وتحية لآل شلاميش , آه يابن فلسطين ...
ثق يارامي بولادة الفجر الذي نحبه , وستشرق شمس أزهار الخزامى
أنا يابني بالخدمة دائمًا لأمثالك ,, لأنني أرى فيك قسمًا من شبابي المقهور والمهزوم بروائح الكاز..
سعيد بصداقتك , ومعرفتك يارامي ,,, واسمح لي من دون ألقاب ...
يارامي فلسطين هي فلسطين ,,,أولى الثلاث قبلات .... وواهم من ظن ببرنار هنري ليفي , وفوضته الخلاقة
أي خير... لايحك جلدك إلا ظفرك ...
إسرائيل غدة سرطانية في جسدنا ,,, وعلينا اقتلاعها بأنفسنا ..
كن بخير أيها الولد النجيب الحبيب
حسن إبراهيم سمعون