 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رامي كمال |
 |
|
|
|
|
|
|
ابي واستاذي الفاضل حسن ابراهيم سمعون
حروف اللغة العربية مشتتة وكلماتها في المنفى... تنادي الحروف والكلمات ..وتصرخ باعلى صوتها هل لي من وطن
هل لي من صاحب مؤتمن...يصون كرامتي ويحفظني من الضياع فقد استبدلوني ابنائي الذين يطلق اسمي عليهم ( العرب ) وخلطو بيني وبين لغات
حتى اصبحت مجهولة فتخرج كلمة حسن وتقول لهم هل ادلكم على القوي الامين فتتشبث كلمات اللغة العربية بكلمة حسن راجية منها الافصاح
فتقول كلمة حسن : اتبحثون عن موطن وانتم بين يدي حسن ابراهيم سمعون ...
ان يدا تخط مثل تلك الكلمات يجدر بها ان تقبّل واتمنى لو ان ما تكتبه يصل لكل عربي وغربي ... فهذا الزمان الذي طوى فيه النسر جناحية واستنسر الغراب وغرّد به البوم ورعت الذئاب الاغنام هذا الزمن لا تعالجهة القنابل والقوة بقدرما تعالجه الكلمة
وما تبوحه علينا علاج وحل
احترامي وتقديري وأقبّل جبينك ويديك
|
|
 |
|
 |
|
رامي حبيبي ,,,, وابني العزيز , وأرى فيك شيئًا من شبابنا أيام زمان
وكانت كلمة فدائي , وثورة , وعملية مفخرة بجيلنا...
أثقلت كاهلي الخرائط , والأسلوات , ووووو
بني ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بها ,,,,,
مسكين شعبي الفلسطيني ,,, فهو الآن بعد سوريا بسوق النخاسة ...
لكنهم فشروا ,,,, وفشروا .... عاشت فلسطين ولولم يبق بالساحة إلا نحن
ستعود فلسطين ,,,, كما أرتشف قطر الندى من فجر الغد
ثق بي يافتى ,,,, وإن غدًا لناظره قريب..............
حسن إبراهيم سمعون