ويصفو انعتاق..
وطني
بكيتك يوماً حين رحلتُ *
وكان العناقُ
وكان الفراق*
بقيتَ بروحي تلوم ابتعادي
تهز اشتدادي..*
فيطفو اشتياق..
أراها خطاي تسير اليكَ
سميرٌ لخطويَ الف استباق..*
ظننته بيناً فجاء الحنين
ليسلب مني كل الظنون..
فليس يخفف مني حنيني
وليس يكفر عني احتراق
سوى ان أراني سقتك دمائي
فيرضى ضميري ويصفو انعتاق..
هلا عكاري
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|