لأنك صاحبة العبارات التي تبتسم في وجه المكلومين فتحول جحيمهم إلى فردوس مقيم،
ولأنك جُبلت على العطاء دونما حاجة إلى من يوقظ فيك هذا الألق والنور،
ولأنك معدنٌ فرد نتاج ديمومة عطاء من أب وأم ومحتد،
ولأنك هذا وذاك وكثير مما لا تعلم شمالك ما أنفقته يمينك، أقول: تطربين لسماع العبارة المجبولة بالحب والمفعمة بصدق المشاعر.
مع فائق إعجابي بلوحاتك المتميزة
عدنان