وبالرغم من كل هذا الشعور المؤلم لما آل له الحال
إلا أنه وفي كل زمان ومكان تبقى ثلة ممن يعشقون العلم الأصيل
النهمون للقراءة وللمعرفة لاتستهويهم القشور والمعارف البراقة السطحية
بل يتعمقون ويتلذذون بسبر الأغوار ومعرفة جوهر الأمور وهم يحتاجون تواجد
الرائعين من أمثالك أستاذنا وأمثال أدباءنا في نور الأدب
بعيدا عن كل هذه الفوضى والركاكة والسطحية التي صرنا نراها على المواقع الأخرى
تقديري لروعة ما قرأت
وفائق ودي واحترامي