رد: ترجمة رسالتي تبحث عن ساعي بريد للأديب خيري حمدان إلى الفرنسية
هكذا، مرّة واحدة أجد نفسي وقد تخطّيت حدود العربية الجميلة، اللغة التي بقيت ألهث خلفها لأتمكن من لمس أطرافها. ها أنذا أقرأ ذاتي بالفرنسية. هديّة أثلجت مساءاتي وأنا أدرك الجهد الكبير الذي يحتاجه المترجم ليخرج النصّ بالجمالية التي أشار إليها الأدباء محمد صالح الجزائري وعادل سلطاني مع حفظ الألقاب.
أشكرك يا فراشة المنبر على هذا الوفاء والعطاء والرقّة، لا أملك سوى أن أنقل شكري عبر طبقة التروبوسفير لتصلك في هولندا مع باقة من الورد وقوافي تبحث عن قلمك.
شكرًا بل ألف شكر عزيزتي نصيرة على هذا الإهداء الرائع.
|