[Arouba Shankan]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي قالت يريدني كالمذياع أو حتى التلفاز لا أتوقف عن الحديث .. يرد هو بكلمة أو كلمتين إن كان الموضوع طويلاً .. إن صمت قليلاً خاف وبدأ يستفسر عن صمتي وإن عدت للحديث عاد هو للصمت أو الرد بكلمة أو كلمتين .. يقول أنني أؤنس وحدته وأنه لا يستطيع أن يحيا من دوني وتمرُّ أيام طوال لا يكلمني ولا يرد على حديثي بحرف واحد ولا يهم قلقي عليه وخوفي عليه المهم أن ابقى أنا مستمرة في حديثي .. هل هذا حب أم تسلية لست أدري ويقسم أغلظ الأيمان أنه يعشقني ويعشق التراب الذي أمشي عليه وحين أغيب يبكي كالأطفال وحين أحضر لا أجد شيئاً ؟

[frame="12 95"]
تحيتي للغالية الاديبة ميساء البشيتي
هل هي شرقية الأنا التي تحب احتكار المرأة بين حروفها ،،فتبدأ بجلب المرأة همسا فغزلا
إلى ان تأسرها بين مخالبها ؟؟؟
إن كان يريدها مذياعا فالشد الانتباه لما تخزنه هي بطريقة غير مباشرة ،،أفرغت ما في جعبتها اطمئن إلى أنها ما تزال قيد اسره
سيتلاشى قلقها وخوفها بفرد ما في جعبتها من مشاعر واحاسيس أمامه ربما كان في غاية السرور داخليا (الله أعلم )هو مجرد رأي
فلا يعلم خبايا الرجال سوى الرجال
هل تريده أن يبكي أمامها أيضا !!!
هناك حالات من الحب لو صرحنا بها لفقد الحب حلاوته

لتبكي إذا وما رسالتها الالكترونية سوى بكاء (الكتروني (أيضا
لتستمر وإياه ،،لتحاول ان تكون نجمة تهمس لا مذياع يثرثر ربما ربما أغاظته سيجلس ليتكلم هو لا هي
لتجرب
تحيتي لك وللحائرة الالكترونية
[/frame]