رد: شــكراً لك وشُكراً لــي
الأديبة العزيزة نصيرة تختوخ
شكرًا لك وله وللعواصف التي لا تقدر على الإطاحة بقلمك
كم تُهملني حين تهمل الجميل في نفسك وكم تحاصرك بلادة الأشياء.
إهمال حالة الجمال هو القبح بحدّ ذاته لذا فليبق الجمال حليفنا ورفيقنا كي نتمكن من رؤية الشروق والغوص في عمق المياه الدافئة حتى في موسم الشتاء. احترت ما اقتبس من هذا البوح، كلّ ما جاء ممتع، كم يطيب قراءة هذا النمط من الخواطر مع فنجان القهوة صباحًا.
دام لك الألق سيدة نصيرة - خالص المودّة.
|