[align=justify]
تحياتي مجدداً بالأديب العزيز الأستاذ خيري حمدان وأرحب بالأدباء الذين انضموا للحوار
أهلاً وسهلاً ومرحباً بالأديب الأستاذ رشيد الميموني
أهلاً وسهلاً ومرحباً بالأديبة الأستاذة وسام أحمد
أهلاً ومرحبا بالأديبة الحبيبة الأستاذة فاطمة البشر
**
الأديب الأستاذ خيري حمدان
- تجيد كما فهمت اللغة البلغارية واللغة الروسية وأنت منفتح تماماً على الثقافة الأدبية الشرق أوروبية بشكل خاص
- تعرفتَ على عدد من الشعراء الأوروبيين وكتبت عنهم وترجمت لهم وعنهم إلى العربية
-في المسرح البلغاري خضت تجربة الإخراج والتمثيل وكتابة النصّ المسرحي
- شاركت في حفل شعري دوليّ شارك به شعراء من أميركا ، رومانيا، مكدونيا وهنغاريا والعديد من الكتّاب البلغار والأجانب. طلبت اللجنة إكمال مطلع لقصيدة لشاعر بلغاري يعتبر عميد الأدب البلغاري، وفزت على الجميع ووضعوا إكليل النصر على رأسك وفق التقاليد الإغريقية القديمة وأعلنوك شاعر بلغاريا وفلسطين، وكان الإكليل مصنوعاً من شجيرات الزيتون المقدّسة والقادمة مباشرة من القدس على متن طائرة (العال)
كتبت عدداً من الدراسات عن أدباء أوروبيين وعرب، وخضت تجربة الدراسات المقارنة.. وكان قد لفت نظري بشكل خاص: " كتّاب في مرمى النار " قارنت فيها بين الكاتب الباكستاني صاحب الآيات الشيطانية " سلمان رشدي " الذي تقول زوجته البريطانية عنه أنه وصولي وأن هدفه الوحيد كان الشهرة والمال..
طبعاً الرابط بينها هنا هو القتل أو التعرض للقتل
أنموذج سلمان رشدي تكرر كثيراً، وأنا شخصياً في كندا لدي شواهد عديدة لأمثاله ورأيت كيف يغدق عليهم المال وينتقلون بين ليلة وضحاها من حال إلى حال..
ما رأيك بهذا النوع من الكتّاب، وما هي المعايير الأخلاقية للكاتب في بلاد المهجر والحد الفاصل بين الحرية في النقد وبين الخيانة والتنكر ؟؟
تحياتي وتقديري
[/align]