عرض مشاركة واحدة
قديم 15 / 06 / 2008, 03 : 07 PM   رقم المشاركة : [2]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

البلدات والمدن الفلسطينية \ الموسوعة الفلسطينية \ المجلد الرابع

سنبدأ الآن إن شاء الله بحرف الميم

بلدة ميثلون
ميثلون قرية تقع على بعد 26 كم جنوب جنوب غرب جنين، وتربطها طرق فرعية معبدة بالطرق الرئيسة المؤدية غلى كل من جنين في الشمال ونابلس في الجنوب كما تربطها طرق فرعية ممهدة أخرى بقرى سانور وجبع ومسلية وصير وجديدة وسيريس وعقابا وكفير والزبابدة وترتفع 415 متر عن سطح البحر وبيوتها مبنية من الحجر والإسمنت وفي عام 1945 إزدادت مساحة أراضي ميثلون 12,495 دونما . يزرعون الحبوب والقطاني والزيتون، ويربون الاغنام بلغ سكانها سنة 1961م (2243) نسمة. ويقدر عددهم سنة 1980م خمسة آلاف نسمة. ينقسمون الى حمولتين: حمولة الربايعة، من كفر أبيل، من أعمال اربد. وحمولة النعيرات، من بني وائل من عنزة، وهناك عائلتان أخريتان: عائلة أبو شيخة، واصلها من حوارة. ودرا أبو حرب من يطة من أعمال الخليل. كانت مدرستها منذ سنة 1306هـ، أصبحت إعدادية سنة 1967م [الضفة الغربية].
يتبع
الآن مع حرف النون

مدينة نهاريا
مدينة صهيونية من مدن قضاء عكا تقع على مسافة 10 كم شمال الشمال الشرقي لعكا وموقعها الجغرافي هام جداً لقربها من الحدود الفلسطينية - اللبنانية وقد أسسها صهيون المان عام 1934 كأول قرية ذات مزارع خاصة في الجليل وقد عثر بالقرب منها على بقايا معبد كنعاني يعود إلى ما قبل عام 3,500 وتستقبل شواطئها عدد كبير من السائحين والمصطافين وفيها تربة خصبة وتكثر فيها الزراعة وتربية الماشية وفي صناعات مختلفة نما عدد سكانها عام 1934 إلى 1,440 إلى 1,722 عام 1948 ويعتقد أن عددهم وصل في عام 1982 إلى 30.00 نسمة
يتبع
بلدة نعلين
بلدة عربية تقع إلى شرق الشمال الشرقي من مدينة الرملة وتربطها طريق معبدة بطريق رام الله - غزة فيتيح لها ذلك الإتصال أيضاً بالقرى المجاورة مثل دير قديس وخربتل ودير عمار وبيت سيرا وتربطها دروب ممهدة بقرى قبية وشقبا والمدية
وهي من قرى الضفة الغربية القريبة من خط الهدنة قبل سنة 1967م. نشأت البلدة فوق رقعة متموجة من الأقدام الغربية لمرتفعات رام الله ترتفع 250 م عن سطح البحر , يشربون من ماء السماء، ومن مياه بئر قرية شبتين التي سحبت مياهها في أنابيب مسافة أربعة أكيال. وأكثر اشجارها الزيتون، حيث يحيط بالقرية من جميع جهاتها (5530) دونم. حيث بلغت مساحة أراضيها 15,875 دونما منها 7 دونما للطرق والأودية , وفيها أشجار التين والرمان والعناب. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (2055) نسمة. ويقدر عددهم سنة 1980م بخمسة آلاف نسمة. اسست مدرستها سنة 1919م، وكانت تدفع القرية أجرة بعض معلمي المدرسة. وفي سنة 1967م كانت المدرسة إعدادية، وبها مسجد بناه الشيخ درويش الخواجا من زعماء نعلين.
يتبع

مدينة الناصرة


مدينة عربية ومركز قضاء يحمل إسمها وهي واحدة من أكبر وأجمل مدن فلسطين , تقوم مدينة الناصرة فوق رقعة متوسطة الارتفاع داخل الجليل الادنى وترتفع (400) متر عن سطح البحر، و(300) متر عن مستوى سهل مرج ابن عامر. وتحيط بالناصرة جبال مرتفعة هي جزء من جبال الجليل الادنى. وأهم الجبال المجاورة للناصرة: جبل طابور، وقد يسمى جبل الطور (588) متر ويبعد تسعة أكيال عن الناصرة. تكسوه أشجار السنديان والجوز. وتشير التقاليد المسيحية أن المسيح تجلى على هذا الجبل لطائفة من تلاميذه، ولذلك أقيمت عليه الكنائس منذ القرون الاولى للمسيحية. وجبل النبي سعين، وذكره ياقوت باسم جبال الساعير، وذكره النويري في نهاية الارب، بأنه الجبل الذي ظهرت فيه نبوة عيسى. وجبل الدحي، وجنوب الناصرة، ويعلو 515 متر نسبة الى قرية الدحي، المدفون بها دحية الكلبي، صاحب رسول الله (ص). وجبل السيخ: ويرتفع 573 متر، والسيخ كلمة فارسية، وهو العمود الذي يوضع فيه اللحم. وأهم الينابيع المحيطة بها عين العذراء، وعين القناة، وعين أبو راس وعين القسطل، وعين موسى.
ولم يرد للمدينة ذكر في المصادر قبل الانجيل، وقد استمدت الناصرة مكانتها لأنها مدينة السيد ومريم العذراء، ففيها ولدت واستوطنت مريم العذراء، ويوسف النجار، وفيها بشر الملك جبريل مريم بعيسى وفيها قضي المسيح عليه السلام ثلاثين سنة.. فتح المدينة شرحبيل بن حسنة سنة 13هـ. وفي الحروب الصليبية بقيت بين أخذ ورد بين المسلمين والمسحيين الى أن فتحها الظهر بيبرس، وهدم كنائسها وأديرتها. ثم احتلها الملك أدوارد الانجليزي في احملة الصليبية التاسعة والاخيرة سنة 670هـ، ثم رجعت الى المسلمين على يد السلطان خليل بن قلاوون سنة 691هـ، وظلت الناصرة في حال من الانحطاط مدة ثلاثة قرون بعد هذا التاريخ. وقد استوطنها المسلمون بعد طرد الفرنجة منها ولكن ظل الرهبان والحجاج المسيحيون يزورونها.
ذكرها البكري في (عجم ما استعجم) باسم (نصورية) بفتح الاول وضم الثاني قال: وإليها تنسب النصرانية، وقيل اسمها: (ناصرت) بسكون التاء المفتوحة. وقيل ناصرة، وبالتاء المربوطة. أما ياقوت الحموي فذكرها باسم (الناصرة). وهي مدينة لها مكانة كبيرة في نفوس المسيحيين، وأشهر كنائسها كنيسة البشارة، في الطرف الجنوبي من الناصرة القديمة، وفي الكنيسة مغارة البشارة التي كانت تؤلف جزءاً من مسكن مريم العذراء.
وقد توالت على هذه الكنيسة أحداث، وتداولها الهدم والترميم، الى أن بنيت البناء الاخير الفني الطراز سنة 1969م.
ومن كنائسها أيضاً: كنيسة العيالة المسيحية، على بيت وحانوت يوسف النجار وتسمى كنيسة القديس يوسف، وهي على بعد (150) متر شمال كنيسة البشارة. وكنيسة القديس جبرائيل، أو البشارة للروم الارثوذكس على بعد (800) متر من كنيسة البشارة، ودعيت بهذا الاسم لأن ماءها يجري من عين الناصرة التي كانت مريم تردها كسائر نساء القرية، وربما بشرها الملاك بميلاد عيسى عند هذه العين.
بلغ عدد سكان الناصرة سنة 1945م (14200) عربي، وفي سنة 1965م، كان بها (25) خمسة وعشرون ألف عربي. وفي عام 1978 نحو 45,000 نسمة ومن عائلاتها المسلمة: دار البيطار، والزعبية، وهما فرعان: دار حمودة، ودار عبيد. ثم حمولة الزيدانة، ينسبون الى زيدان جد ظاهر العمر، ودار الصفدي ودار عون، ودار الفاهوم، ودار قبطان والهوارة ودار يزبك أو اليزابكة، وعائلة حمادة، التي ظهر منها الكتاب والادباء.
أما سكان الناصرة من المسيحيين، فأصلهم من لبنان أو حوران، ومن عائلاتهم دار أبو جابر، وأبو جوهر، وأبو العسل، ودار أمطانس أبو علي ودار البولس، ودار الورفلي، ودار الاشقر، ودار أصيلة، ودار البجالي، ودار الخوري، والداموني، والديك.
يتبع
مدينة نابلس
مدينة عربية كانت مركزاً لقضاء نابلس في عهد الإنتداب البريطاني ثم أصبحت مركزاً للواء نابلس في الضفة الغربية عام 1948 , وتحولت في منتصف الستينات إلى مركز لمحافظة نابلس وفي عام 1967 تعرضت للإحتلال الإسرائيلي واحتفظت بمكانتها كمركز محافظة . من أقدم مدن العالم. دعاها بناتها باسم (شكيم) بمعنى منكب أو كتف، ونجد وارتفاع. كان موقعها القديم في الوادي الذين عرضه نصف ميل الى ميل كامل، بين جبلي السامرة العاليين (عيبال وجرزيم)، وأهميتها قائمة على اراضيها الخصبة التي تحيط بها وعلى الطرق المهمة التي توصلها بالمدن الاخرى. وبقيت في موقعها الاول الموصوف حتى سنة 67م عندما هدمها أحد القادة الرومان. وبعد سنة 70م نقلت حجارتها الى مكانها الحالي، وبنيت من جديد وسميت (نيابوليس) بمعنى المدينة الجديدة، ومنها لفظ نابلس الحالي وما ذكره ياقوت الحموي عن أصل اسمها، لا أساس له من الصحة.
فتحها العرب المسلمون في عهد أبي بكر الصديق بقيادة عمرو ابن العاص. عرفت نابلس منذ القدم بمياهها الجارية وزيتونها الوافرة وخيراتها الكثيرة حتى سميت دمشق دمشق الصغرى (المقدسي في أحسن التقاسيم). وذكرها الرحالة والمؤرخون، ومما قاله محمد بن حوقل في رحلته، والمتوفى سنة 367هـ: ليس بفلسطين بلدة فيها ماء جار سواها وباقي ذلك شرب أهله من المطر وزرعهم عليه وبها البئر التي حفرها يعقوب، والجبل الذي يحج اليه السامرة.
بلغ عدد سكان نابلس سنة 1980م بنحو (60،000) نسمة. وقد ظهر في نابلس على مر التاريخ الكثير من العلماء، وفي العصر الحديث ظهر منها الكثير من الادباء والعلماء والشعراء. من أشهرهم في العصر الحديث: الشاعر إبراهيم طوقان والاخوان الادبيان عادل، وأكرم زعيتر، ومحمد عزة دروزة، وفي السنوات الاخيرة سنة 1977م تم تطوير مدرسة النجاح في نابلس، واصبحت جامعة تضم عدداً من الكليات الجامعية، وجاهدت نابلس وأهلها، وقراها، ضد الانجليز واليهود منذ بداية العشرين، حتى أطلق عليها جبل النار.
وقد نشأت نابلس القديمة في واد طويل مفتوح من الجانبين ممتد بين جبلي عيبال شمالاً، وجرزيم جنوباً. أما نابلس الحديثة فقد امتدت بعمرانها فوق هذين الجبلين، ويبلغ متوسط ارتفاع المدينة 550 متر عن سطح البحر ويبلغ ارتفاع جبل عيبال 940 متر وارتفاع جبل جرزيم 870 متر.
وتبعد مدين نابلس عن القدس 69 كيلاً، وعن عمان 114 كيلاً وعن البحر المتوسط 42 كيلاً.
وتنتشر الينابيع المائية في أماكن متعددة، ويتركز كثير منها في جبل جرزيم الذي يتفجر من منحدراته الشمالية 22 عيناً، واشهر عيون الماء في نابلس رأس العين، وعين الصبيان، وعين بيت الماء، وعين القريون وعين العسل، وعين الدفنة.
وأعلى قمم جبال نابلس قمة (جبل عيبال) 9400 متر. ومن جبالها: جرزيم وعين عيناء، وجبل الركبة، وجبل العرمة، وجبال فقوعة.
ومن أشهر صناعاتها الصابون والزيت، والكنافة النابلسية. ويرى الدباغ أن الكنافة ظهرت منذ العصر المملوكي، وهي من أشهر الحلويات في الوطن العربي: قال أحدهم:
ومن مساجد نابلس: جامع الخضراء. ويقع في حي الياسمينية بالقرب من عين العسل. ويقول السامريون: إن بناءه قائم مكان كنيس الخضراء الذي هدمه المسلمون أيام المعتصم، وفي أيام الفرنجة بني على هذه البقعة كنيسة مسيحية وبعد الفح الصلاحي حولت الى مسجد. ومنه بقعة يقال إنها المكان الذي حزن فيه يعقوب على ولده يوسف ولذلك يعرف الجامع اسم (جامع حزن يعقوب)، وجامع الانبياء. يقع في محلة الحبلة. ويقولون إن أولاد يعقوب دفنوا فيه ومنهم أخذ اسمه. وفيه بئر يعرف باسم بئر الأنبياء. و(الجامع الكبير) أصله كنيسة بنيت في القرن السادس للميلاد، حولت بعد الحروب الصليبية، وهو أكبر مساجد نابلس.


المرجع : إبن بطوطة - ابن تغري بردي - ابن إياس - البلاذري - أبو شامة - سامي الأحمد - ياقوت الحموي - مصطفى مراد الدباغ - أحمد سوسة - أنيس صايغ - المقدسي - شكري نديم - إحسان النمر - عبد الوهاب الكيالي - كامل خلة - أسعد منصور - خريطة فلسطين


يتبع
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس