ابني الأديب الصادق :
أشد على يدك ،ممتناً .
وغاية في الذكاء ( عنوان) كل كتابتك ! فالعنوان يدفعك لقراءة المضمون ،ولا أخفيك أنَّ يد القاريء ،تكون بدءاً،على قلبه ،لأنه لم يعرفك بعد ! لكن بعد سطور قليلة ،يكتشف روعة الكلام ،متمنياً ألا ينتهي كل هذا الجمال .
أجدت حقاً ،وأمتعت حقاً.
والشكر كله لك ،ونبقى مع طيب الحديث.