يعجبني فيك يا استاذي اسلوبك البديع لسرد قصص من الواقع
ولا اشك ان الكثيرين سواء كانو نساء او رجال عانوا كما عانت هذه المرأة وتحملوا العناء من اجل اولادهمولكن لا يتمتع الكثيرين بجرأة هذه المرأة فبعد ثلاثين عاما استطاعت ان تلقي قنبلتها التي كادت ان تصدأ بيدها واظن انها ضحت بما فيه الكفاية من اجل اولادها وهناك بشر يا صديقي لا تستطيع تغيير طباعهم ولو بذلت كل جهد ربما يحتاجون لمعجزة ربانية فالمرأة بالبيت ليست قطعة اثاث او تحفة فنية تتمتع بمشاهدتها قليلا وتنسى وجودها كثيرا وفي احيان كثيرة تعاني المرأة من الوحدة رغم وجود زوجها في تفس البيت.
تقبل بمروري ودمت بكل ود