رد: النداء الأخير
الأديب الكبير ،أخي الأستاذ خيري:
لا مفر أبداً..ولا ركن لنا في هذه الدنى المتلاطمة حولنا..بل لا عزاء لنعمة الهدوء ولحظات التأمل.
لكن برأيي أن صاحبنا له (تلتين الخاطر) في هذه الصحبة الإجبارية،فما هكذا أدوات التخلي عن الناس لنشدان العزلة !
والخير كله لك،ونبقى مع صدق طيب الحديث.
|