رد: القُبلة الأخيرة
ها أنت تعترفين بأنه النائم المُستريح ،،فلا تأرقي مضجعه عزيزتي
لنحزن ومن غيرالآباء يبقى مكانهم فارغا أبد الدهر ،،بعد رحيلهم
لكنها الحياة تلك التي وقفت عاجزة عن زجرها بصوتك بصراخك
هو الفراق الذي لا بد منه
ابتسمي وسط أحزانك عزيزتي ،،لقد ذهب ليستريح من عناء سنين ،،جعل الله مسكنه فردوسا عرضه
السموات والأرض
ولتبق قوية قوية
تحيتي
|