27 / 03 / 2013, 52 : 06 PM
|
رقم المشاركة : [7]
|
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )
|
رد: القُبلة الأخيرة
ما أوسع الحزن وما أضيق الكلمات التي تعبر عما يجول في الخاطر..
رحل الوالد عن الدنيا قرير العين راض النفس..
نام قرير العين، بين الأبرار الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه
لم يتريث للوداع .. لم يلوح بيده..
لم يلتفت ورائه كان ذاهباً الى لقاء ربه مقبلاً اليه بكٌليته على أهبة الأستعداد..
في الطريق ناداه الصوت الذي تبعه منذ البدء..
استجاب له ببساطة بلا جلبة ولا ضوضاء،
كان مقرراً أن يتم الأمر على هذه الصورة.
بوركت أ. نصيرة فنعم الإبنة البارة لوالديها
حفظك الله ورعاك
|
|
|
|