آه يا فاطمة كم نحن عاجزون وصامتون وأي حراك لم يرق حتى الآن لحجم تضحيتهم وصمودهم
نحن لا نبرع إلا في نظم كلمات المواساة الدعم بينما الوضع يحتاج لحراك شعبي وهبة مسؤولة
فمن لهم إن لم نكن لهم ؟! أرجو أن يتحرك الضمير العالمي والدولي والشعبي والجماهيري
قبل فوات الأوان لانقاذهم
تقديري لك فاطمة