رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
ما اكتمل أمر إلا نقص .
أن تختتم الحياة في ذروة الشعور
بالحب فتلك غاية مبتغاة لكن أن
يمتزج هذا الشعور بالشهادة فتلك
ورب الكعبة قفلة ( للحياة وليس
القصة)لا يدركها إلا ذو حظ عظيم .
الحب والشهادة : هنيئا مريئا على
مسكالختام وشكرا جزيلا، وألق
أكبر لكأستادة هدى .
|