المشكلة في هذه القضية المفرطة الحساسية ،أن (التنظير) من البعيد هو الغالب على هذه المشكلة البسيطة/ المعقدة ! فما يصح عليَّ لايصح عليك ! وما يصح على الآخر لايصح على غيره ! ويبقى دائماً (التبرير) و(انعدام الرؤية الهادئة)، وللأسف فأن كلَّ كلام جميل وواعٍ،في مثل هذه الحالات ، يبقى كلاماً لا رصيد له ! ويبقى ظالم ومظلوم ،وكلاهما يشتكي ،وكلاهما يبكي من ضياع (ظاهر) حقوقه !
فنقول بأسى وحرقة :عند الخالق تجتمع الخصوم !
قضية شائكة ،وصعبة ،وعسيرة جداً ،وكل الحلول ممكنة ،وصعبة،ومستحيلة (ولكل حالة لبوسها).
والشكر كله لك ،بانتظار كافة الآراء .
ملاحظة:لم أقم بالتصويت ،لأن كل الخيارات ممكنة وواردة على أرض الواقع.