أيها الأديب الراقي بحق الأستاذ عصام الديك:
تأخرتُ بالترحيب بك كسلاً ،وناب عني كل المحبين بنور الأدب، وأنتهزها هنا فرصة طيبة لأقدم لك طوق ياسمين يكلل هامة أفخر بتواجدها الواعي معي.
دمت مشرقاً دائماً، وأضم صوتي المبحوح إليك ،وحسبي الله ونعم الوكيل ،فالمرض الخبيث استشرى في جسمنا المنهك.