هجوم بلونين
في عمق الأدغال تسرح بحرية.. يمنعها حارسها الودود من تخطي الحدود.. يرقب خطواتها المتعثرة خوفا من غدر البنادق.. من رصاصة ترديها صريعة.. يوجه أنظار القناصين إلى غير وجهتها.. يختفي باختفاءهم فيحلو لها الركض.. لكن الموقع أدغال.. إن سلمت من رصاص الصيادين فلن تسلم من هجوم الوحش.
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|