رد: قرأت هذا الصبـــــــــــــــــاح
على خلفية تفجيرات الريحانية
معظم سكان أنطاكيا من "العلويين" وهم امتداد للعلويين السوريين، بينما مدينة "الريحانية" بالكامل من السنة، ونصف سكانها من القبائل العربية، التي لها امتداد في الطرف السوري، ما يعني أن اختيار الريحانية ضمن مقاطعة أنطاكيا له أبعاد استراتيجية بالنسبة إلى منفذي التفجيرات أياً كانت انتماءاتهم وحساباتهم التي يعرف الجميع أنها ستبقى خفية طالما أن الحساب الأكبر بات أكثر غموضاً وتعقيداً.
حسني محلي
|