رد: فاطمة البشر ،،حكاية فلسطينية
أهلا بك أ. رشيد الميموني .. وشكرا لأسئلتك ..
1- ماذا يعني لك نور الأدب ؟
المكان الذي ألجأ إليه لأعيش عوالم غير التي أعيشها الآن ....
2- ما هي الأقسام التي تميلين إليها ؟
أنا دائما أميل إلى الخاطرة والقصص وأحب قراءة الشعر العمودي كثيراً ... لكن أحب التنويع وقراءة مواضيع من الأقسام المختلفة .
3- ما الذي ينقص نور الأدب ؟
لا ينقصه شيء ، سوى مزيد من التفاعل والمشاركة ..
4- كيف ترين مستقبل فلسطين ؟
مستقبل فلسطين سيضيء الشرق والغرب لا أشك بهذا أبداً ، لكن لن يكون قريباً ...
5- ماذا يعني لك :
الشرف : صفة معنوية لوصف مدى احترام الإنسان لإنسانيته في تعامله مع الآخرين والتزامه بوعوده ...
الأم : العطاء والحنان ، من بوجودها أنسى أقسى الألم ..
الأب : الجدار الفولاذي الذي أستند إليه دائما .
الحب : أحاسيس لطيفة تداعب الروح ثم تلقي به إلى الهاوية.
الورد : تجسيد بسيط لروعة الطبيعة
الدمع : مشاعر ملموسة لم يسعها القلب .
6- لو طلب منك كتابة خاطرة ، فلمن تهدينها ؟
أهديها للأسرى الفلسطينيين ، وعلى رأسهم سامر العيساوي
7- متى تبكين ؟
عند الفرح ، وبعد أن أستوعب الحزن .
8- ما هي أوقات الكتابة عندك وهل لها طقوس خاصة ؟
ليست هناك طقوس أو أوقات معينة ؛ لكن أفضل الهدوء دوماً .
9- ماذا تقولين في هؤلاء الأحبة :
لن أستطيع إيفاءهم حقهم مهما قلت ؛
هدى نور الدين الخطيب : عطاء وكرم سخيّ لا ينقطع .
ميساء البشيتي : أظن الفرح يستلهم ابتسامته من هذه السيدة .
عروبة شنكان : صبر وصبر وصبر لا أظنه سينتهي .
نصيرة تختوخ : نحلة نشيطة تحط على أجمل الأزهار وتعطي أطيب الثمار .
منذر أبو شعر : الأب والمعلم والهادي دوما إلى طريق الصواب .
فاطمة شرف الدين : أنثى رائعة تتجسد فيها أجمل معاني الحياة.
|