وردة جمال الأدب،صوت شباب المغرب الواعي،ابنتي ليلى مرجان:
أتدرين أن هذه القصة هي من أوائل ما كتبت قديما،ولولا حنيني إلى لحظات البراءة الأولى ،لقمت بتعديل سياقاتها كثيراً ،فالمباشرة وتقديم النصحية لايكونان بافعل ولا تفعل ،وتجنبْ أو احذر، إنما يكون ذلك بالملامسة واللمح دون التصريح ..نعم ،فأنا تغيَّرتُ كثيراً خلال تلك الرحلة الطويلة الطويلة..ويبقى منها اليوم وهجها الأول وألقها الأول، فأحببت الاحتفاظ ببصمتي الأولى،دون أدنى تغيير.
والخير كله لك،ونبقى مع طيب صدق اللقاء.