[align=justify]
تحياتي أستاذة نصيرة
جميل جداً هذا الملف
الألم يصهر النفس ويخلصها من شوائبها وفي كل احتراق ولادة جديدة، ولكن ليس كل ألم.. فبعض الآلام تشلنا تماماً وتغرقنا في متاهاتها حتى نعجز عن الإبحار والتجديف إلى بر الأمان والتأقلم مع الحزن..
الألم والفرح حالتان استثنائيتان تخرجانا من النمطية وتحركان المياه في بحيرات أعماقنا ، بشرط ألا يصل الألم إلى حد الصدمة والشلل.
الإبداع يحتاج محرك والحزن دوماً من نصيب النفوس الكبيرة وكما يقال: " العين التي لا تبكي لا تبصر في الواقع شيئاً "
كل الشكر والتقدير لك
[/align]