[سلمان الراجحي]

هلا .. هلا بكل الحبايب الغاليين
هذه المرة هلا وليست هل أخي سلمان وشكرا لرقة ذوقك ولطفك
عروبة الأغنية لم تظهر لست أدري هذا الوضع خاص بي أم بالجميع
وبناء عليه أقول لأخي سلمان الأغنية العراقية تربينا عليها أليس كذلك
فأنا منذ الصغر كنت أحب ناظم الغزالي وذكرتني الآن عروبة بسعدون جابر
وطبعا حاليا يتربع على عرش الغناء كاظم الساهر وكذلك إلهام المدفعي كم يشعرك هذا بالفخر
وهل تشعر أن هذا قد يساعد في يوم أن تعود العراق لزمن الصفاء والرواق ؟
سؤال آخر أبرأ من بريء وطبعا شكرا لإجابتك الجميلة على سؤالي السابق
وفعلا عادتنا حرمتنا وستحرمنا من أشياء كثيرة ولا أدري سر القدسية التي تتمتع
بها هذه العادات مع أنها أحيانا تخالف الشرع والدين ومع ذلك لا نجرؤ على مخالفتها ..
سؤالي الثاني هو كم أفادك وجود الانترنت في نشر كتاباتك وهل لو كنا لا نزال نتعامل بالصحف الورقية
كنت ستكون بهذا النشاط في النشر أم أن الانترنت كان له دوراً كبيراً في ذلك ؟
راجعة بإذن الله



* أهلا بك أ.ميساء مرة أخرى وأهلا بل هل والهلا...وشكرا لرقة احساسك ومشاعرك...

أخت ميساء الاغنيه العراقيه حزينه وجميله...ويظهر جمالها من حزنها وقوة احساس المغني...

هناك تناغم عجيب في الاغنيه العراقيه وخاصة في السبعينيات بين المؤلف والملحن والمؤدي

يبدو وكأنهم اندمجوا بهذا الاحساس لتظهر الاغنيه بهذا الشكل الحزين الجميل...

هناك عمالقه آخرون اشتهروا في الغناء العراقي مثل ياس خضر وفاضل عواد وحاتم العراقي وآخرون...

انشاء الله يعود العراق الى جادة الصواب بتظافر جميع الجهود السياسيه والاجتماعيه والثقافيه...

وسائر ووطننا العربي...اللهم نعمة الامان والسلام...


* بكل بساطه لولا الانترنيت لما كان هذا التواصل الشيق واللطيف بيننا...قد ننشر ورقيا ولكن كحركة السلحفاة...

قد يصل وقد لايصل وقد يمزق الاوراق الزمن فلا تجد من يطالعها فيأكلها عفن النسيان...أما الآن وبفضل هذا

الاختراع الهدهدي في القرآن والعنكبوتي كما يطلقونه عليه...نستطيع النشر وبضغطة زر وأسرع من البرق لكل مكان في العالم....

مودتي وورودي...أ.ميساء وأهلا بعودتك في أي وقت وأعذريني على تأخر الاجابه لكثرة الاسئله....