[align=justify]
كل عام وأنتم جميعاً بألف خير
لعل هذه المناسبة الكريمة تجعلنا نتوقف قليلاً ونفكر بالمسجد الأقصى المبارك ومعاني صلاة نبينا بالأنبياء فيه عليه وعليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم ومعنى العروج إلى السماء منه تحديداً...
لنقف ونتفكر بمدى تقصيرنا تجاهه وتجاه ما يتعرض له، ونحن في زمن ليس بعيد عن استيقاظنا يوماً على نبأ سقوطه!!
ماذا نستطيع أن نفعل وأن نقدم للمسجد الأقصى المبارك في سبيل حمايته وحشد الحماية له؟؟
اللهم لا تفجعنا بهكذا نبأ
بالأمس أمير سعودي دفع مئات الملايين في ديزني فرنسا للاحتفال بنجاح أو شهادة نالها!
والمسجد الأقصى المبارك يستجير ولا مجير!!
وكل عام وأنتم بألف خير والمسجد الأقصى بخير
تعالوا نغتنم هذه المناسبة ونفكر ماذا يمكننا أن نفعل من أجل المسجد الأقصى، وعلى أقل تقدير كيف نكتب عنه باستمرار لنذكر الأثرياء الذين يبددون الملايين بسفه ، لعلهم يصحوا ويحولوا قسماً من أموالهم لدعم الأقصى.
[/align]