ابنتي الأديبة بوران عين المطر ونسغ الأمل:
وقتما أرى اسمك،أتخيل رحابة فضاءات روحك، وتنساب في خاطري صور التوق والشوق والدمع مع الله،فأكتفي بالصمت وبالرهبة وبالخشوع، وبصوت وان يرتجف أقول: ادع لي دعوة صالحة، تغسل كدر النفس.
والشكر كله لك، ونبقى مع طيب صدق الحديث.