في هذا المساء نخرج مع بعض الاصدقاء المقربين...
الى شاطيء الفرات...نتمشى قليلا تحت الاضواء الخافته
التي تلقي بظلالها على أمواج النهر لتنكسر كأقواس قزح...
ثم نجلس في كازينو قريبه من ضفة الشاطيء نحتسي الشاي المهيل،،،
شاي أيام زمان...ثم نتناول الاحاديث السياسيه والاجتماعيه والثقافيه
وبعدها نذهب الى بيوتنا دون أيّ اتفاق...حالنا حال السياسيين
في وطننا العربي الكبير...
تحياتي وورودي...
سلمان الراجحي