|
رد: وطني الصغير نور الأدب في بفيض أنوارك نلتقي يومياً في كلمات
اسمعني يا نور الأدب جيداً .. وأصغ إلى ما أريد أن أقول ..
هنا التقينا ..
قبل ألف عام ..
أعرف ذلك جيداً ..
لا داعٍ كي تذكرني ...
لكن هنا سنبقى نلتقي ..
حتى لو على هامش الأيام ..
يجب أن تبقى ظلالنا تمشي هنا ..
تتبعنا وإن افترقت خطواتنا ..
وألا يختفي منا الأثر ..
أسمعت يا نور الأدب ..
منك وإليك الملتقى ..
ودمت .
|