انهم يبحثون عن وسيلة أخرى جديده لأبقاء العرب (Under Control)
بمساعدة الاموال الخليجيه...بعد أن فت بعضد الخيار الديني والتفرقه الطائفيه...
والتي يعود تاريخها للمدرسه الوهابيه في بريطانيا...حيث صار هذا الخيار مكروها
ومفضوحا من قبل كافة طوائف الشعب العربي لكثرة ما أراقه من الدماء البريئه...
أما الخيار الديمقراطي فكانوا يراهنون على غباء الشعب العربي...ولكن وبذكاء الشعب
وتضحياته واختياراته الصحيحه والعقلانيه واختيار ماهو مناسب حتى ولو بعد حين جعلهم
يتخبطون للعودة الى زمن الانقلابات...لينصبوا خدامهم على رقاب الشعوب وحسب ما تقتضيه
مصالحهم...تحيه للأستاذه القديره هدى نور الدين الخطيب...لما تحمله من حسّ وطني
قادر على التوعيه القوميه التي باتت من ظرورات المرحله الراهنه...
تحياتي وتقديري...
سلمان الراجحي