همَّة مباركة، ولَمِّة جميلة في شهر الخير والبركات.
كل رمضان ونحن جميعنا بخير ومحبة ووئام.
لكن لي ملاحظة: من أولها اعتذرتْ صاحبة الهمم (المختارة) أنه ربما تكون مشغولة، وأن الخيمة خيمتنا وخذوا راحتكم ! إيه ! وبعدين ؟ هل نحن نأتي لنفطر ونتسحر فقط ؟ وقول العرب: إنَّ الحديث من القِرى،هل نسيته أم تناسيتيه عامدة متعمدة ؟ شوفي، يللي أوله شرط آخره سلامة: ممنوع المغادرة لأي عذر مهما كان !
والله أنا أمزح،وأحب أن (أتامايع) عليك وأتاغالظ شوي !
كل عام وأنتم بخير، فرداً فرداً ،وحقق الله أمنياتكم وفرَّج همومنا، فبيده الأمر صاحب الأمر،لا إله إلا هو العزيز القدير.