[امال حسين]

[[size="5"][font="aria][ميساء البشيتي]وكل ما يجري لتعيش تل أبيب بسلام ومع ذلك نحن نعزز هذا الشيء !
لن أقلبها سياسة مع أن السياسة هي حديثنا اليومي
بلاش أحسن

آمال يا حبوبتي لا أصدق أنك صغيرة إلى هذا الحد بالرغم من نشاطك الهائل
ما شاء الله عليك وعيني باردة عليك ..
آمال رمضان شهر صعب وعلى واحدة في مثل سنك يكون صعب عليها
ماذا تفعلين كي تمسكين زمام الأمور هل تستعنين بأحد الكبار مثل والدتك أو والدة زوجك
أو أنك تحبين أن تفاجيئهم بأن آمال الصغيرة كبرت وفتحت بيت وهي قد هذه المسؤولية ؟

لا أشعر أننى صغيرة ولكن ربما من تعاملى مع قبيلة من الكبار جعل منى كبيرة بعض الشيئ كان جدى لأمى لايفضفض ولايرتاح إلا عندما يكلمنى وعندما ذهبت عند زوجى تبدل جدى بحماي عندما يقرأ شيئ يسألنى عن رأيي أو قرآتى فى نفس الموضوع ...ويبدأ الحديث .
أما مسئولية البيت ليست بالنسبة لى صعبة أبداً فأنا كنت أمسك زمام بيتنا عندما كانت أمى فى معمعة الدكتوراه كنت مسئولة عن كل شيئ فى البيت وكنت أصغر من هذا بكثير وكان أخوتى التوءم فى سن صغيرة وأ‘تقد أنى كنت ناجحة فهى تجربة أفادتنى كثيرا ً

هل أنت إنسانة متفاءلة بطبيعتك أم تدربين نفسك على التفاؤل ؟

التفاؤل حالة تأتى بربط الظروف مع شواهد الحالة ...عندما تكون الشواهد مفرحة يأتى التفاؤل بالتأكيد ..والعكس
أنا بطبيعتى متفائلة ومؤمنة أن بعد العسر يسر فهذا توالى طبيعى للأمور عسر يسر ثم عسر ثم يسر وهذه طبيعة الحياة


ما هو صنف الطعام الذي تبرعين فيه ويجب أن يكون حاضراً في جميع موائدك ؟

المحشى بكل أنواعه ههههههه والمكرونة البشاميل والبانيه فظيييييعه فى عمايلها بشرط أن أنفرد فى المطبخ مع نفسى وأشتغل...ماشالله عليه فيهم أستاذه ههههههههه

من أول من يخطر ببالك حين تفرغين من إعداد المائدة وترينها جميلة وشهية
هل هو زوجك أم والدتك أم طفل من غزة أم طفل من الميدان ؟

زوجى هو أجمل ما يزين عينى ومائدتى

كانت امى تفرح جدا من ترتيبى للمائده ودائما تقول أن نفسى حلو فى الأكل بالرغم أنى أعتقد أن الطهو تعلم واكتساب مهارات



سأعود ولا أريد أن أثقل عليك ورمضان كريم عليكم أجمعين

على الرحب والسعة وشرفنى جدا حضورك الجميل المزهر [/font][/size]