رد: مطر العشق الفلسطينيّ - الكتاب الفلسطيني - طلعت سقيرق
طلعت أيها الراحل إلا من الذاكرة ، أيها الخالد بكتاباتك التي حفرت صور فلسطين للأجيال القادمة ، وربطت بين أجيال .
سلاماً لروحك التي رفرفت هذا المساء في وجداننا .
سنعود يا طلعت لحيفانا ، لشارع ستانتون ، لبيت الحاج أحمد سقيرق ، لقد غيرت اسرائيل اسم الشارع ولكن الدار دار الحاج أحمد سقيرق ( الذي أنجب الجزء الأكبر من عائلتنا ) لم تستطع أن تغير فيه شيئاً ، واعتبر من الأثار ، سنعود ياطلعت ، ونعيد ثراكَ من الشام لحيفا فمقابر اليرموك ماعادت تحتمل موتانا فنهبت ، سنعيد ثراك لمقبرة العائلة في حيفا ، أنت وكل الأحبة .
|