رد: خيمة نور الأدب الرمضانية .
يُجمع حقائبه ويستعد للرحيل..وهكذا الدنيا..استقبال ووداع مستمر..لا شيء يدوم ولا شيء يبقى.
موسم كان، قاسياً بطوله وعطشه وجوعه.. لكن بقاء بهجة الانتصار على كسر عادة كسل روتين النفس، وبهجة حماس لقاء مرضاة الله، ذخراً
لا تصفه الكلمات ، ولا يعبِّر عنه إلا مزيد دمع ،ومزيد أمل استمرار صلة.
لن أقول وداعاً، بل سأقول عهد استمرار صحبة خير.
رمضان كريم على الجميع، وحقق الله إمنيات كل الأحباب.
|