رد: زقاق المدق لنجيب محفوظ
عندما أنظر إلى جمال متعة صحبة الدرب، أرفع يدي شاكراً الله لما حابني به من أنس الصحبة وصحة الصداقة وجمال متعة اللقاء..
فأجد نفسي معكم، نتكلم معاً، ونسمر معاً، ونستفيد معاً،ونشعر أننا لسنا وحدنا،فهناك من يُصغي ويشده أناقة سحر الكلام.
والشكر كله لك، ونبقى مع طيب صدق الحديث.
|