الخوف من اتحاد العرب و المسلمين سيظل يؤرق مضجع الغرب
و سيسعون وراء التفريق بينهم حتى يكره كل واحد عشيرته التي تؤويه ولن يستفيقوا من سباتهم
و ما نحن فيه الآن ما هو إلا بداية تشتيت و مازالت شياطين العدو تعمل على زعزعة كيان العرب و المسلمين حيثما وجدوا
و نحمد الله الذي جعل لنا أعين لا نحسن إلا التفرج و البكاء بها على حالنا
و يا حسرتاه على برودة دم العرب و المسلمين
متى نستفيق يا بشر؟
شكرا لك أستاذي محمد صالح الجزائري على حسن اختيارك