رد: السراب لنجيب محفوظ
أما أنا فجئت متأخرا أخي د.منذر...
فركبت قطار منتصف الليل لأستمتع معكم
برواية فذة من روايات نجيب محفوظ...
فلم أشعر بطول المسافة ووقت السفر...
كل التقدير والامنيات بالنجاحات المتلاحقة
لأخي وصديقي د.منذر أبو شعر...
بانتظار المزيد...
|